تحيي تونس اليوم ذكرى معركة رمادة الخالدة التي اندلعت في مثل هذا اليوم من سنة 1958.هذه المعركة مثلت شرارة الانطلاقة الفعلية لتصفية بقايا المستعمر الفرنسي من البلاد التونسية بعد إبرام بروتوكول الاستقلال في 20 مارس 1956 واستشهد في المعركة عدد من الأبطال الذين قاوموا حتى اخر لحظة في حياتهم.
الزميل عبد النور بالسنون اعد ورقة في الموضوع:
هذا واعرب عدد من المواطنيين في رمادة عن استيائهم مما اعتبروه احتفالا باهتا بهذه الذكرى لا يليق بمكانة المنطقة التي قدمت أكثر من ثلاثين شهيدا في هذه المعركة وقد تحدثوا للزميلة فاطمة الرعاش:
هذه الانتقادات طرحتها الزميلة فاطمة الرعاش على معتمد رمادة إبراهيم عقير الذي تحدث أيضا عن برنامج احتفالات اليوم: